يوما ما كان الحزن مؤنسي... والوحدة توؤمي، حتى في الأحلام تراودني. يمر اليوم تلو الآخر والحب إحساس لا يعرف طريقي أو أنها نجمة صعبة المنال. ولكن بين ليلة وضحاها صادفته، وبت أتفاخر به ... سعيدة... أسافر على اجنحة الفجر وأعانق نسمات الهوى. بعد لقاءك أنت ودعت درب الآمال والآلام. بعد، انسحب الحزم مرغما مقهورا، نعم... أنت انتشلتني من بحر الحزن والوحدة إلى حياة الحب والسعادة، دخل حبك قلبي دون تذكرت سفر. أحبك واعترف بموتي دونك...وبأي لغةأحكيها فهي تعرف في صمتي وصوتي.
أمست أشواقي تطالبني بالإنصهار في حيك، ولا أعرف، هل درب حبنا واحد... ؟؟؟